السرقات الأدبية
برغم ضئالة الإنتاج الأدبي لدينا إلا وأننا لا نفوت للجدل ساحة أو وقتا , حيث تطل قضية السرقة الأدبية التي طرفيها : الشيخ الدكتور عائض القرني و الكاتبة سلوى العضيدان , برأسها هذة المرة شاغلة الرأي الثقافي العام .
بغض النظر عن من يملك الحقيقة فإنني لا أرى ما يستحق من الضجة على كتاب يمثل جمعا لقصص من المأثور و التراث يسرى بها عن النفوس الكسيرة. لا أدري هل أفلست المخيلة أم فرغت دور الكتب مما يغذي الأرواح و العقول . فلقد بلغ الانتاج الأدبي للولايات المتحدة الإمريكية أكثر من ٢٨٨ الف كتاب في (٢٠٠٩) في حين لم يتجاوز ما نكتبه ٤ الاف مؤلف . و مما يثير الاستغراب أننا لم نحدث هذة الدراسة منذ ( ١٩٩٦) حسب ما أصدرته منظمة اليونسكو فضلا عن ما يواجه القارئ من صعوبة في الحصول على ما صدر من كتب . .
بالتأكيد السرقة عمل مشين و بالأحرى أن تكون غير أدبية و لكن هل وجدتم في الكتابين ما يُسرق ؟
أعذرني على جهلي .. أي كتابين تقصد؟
كتاب ” هكذا هزموا اليأس ” لسلوى العضيدان
كتاب ” لا تيأس ” لعايض القرني
تقريبا copy & paste .
So true. Honesty and everything reneicgzod.
اكد علماء النفس حديثا أن 90% من أفكارنا معادة , لذلك لا تقلق يا صديقي مادمنا نلوك اللبان نفسه والذي قد قضت نكهته نحبها . .
Ya learn sotenhimg new everyday. It’s true I guess!