الجمعة 19 أبريل 2024
3

القراءة المثمرة

بواسطة في كتب خاصة بالنادي

بسم الله الرحمن الرحيم

————————–

اسم الكتاب: القراءة المثمرة.

المؤلف: الدكتور عبد الكريم بكّار.

————————–

نوقش يوم الإثنين ١٩ ذوالقعدة 1432هـ الموافق ١٧ أكتوبر 2011 م

في مقهى وقت الشاي بالعوالي.

————————–

الحضور: عبد الله الشهراني، جميل المطرفي، سراج علاف، أحمد الذبياني، محمد الحارثي، يوسف الوافي، هاشم عزب، عاطف قبوري، أسامة غزاوي، ماجد مليباري وعبد الرحمن العميم.

قاد الحوار: جميل المطرفي.

————————–

محاور النقاش:

  1. أساليب القراءة الحديثة وفعاليتها؟.
  2. اختيار الكتب و مقاربته مع تجربة كتاتيب؟.
  3. التساؤلات النقدية و تقييم الكتب؟.
Tweet about this on TwitterShare on FacebookShare on Google+Share on TumblrEmail this to someone

3 تعليق على “القراءة المثمرة”

  1. جميل المطرفي قال:

    الكتاب جيد من ناحية مادته العلمية و لكنه يفتقر للتجديد و التحديث ، فقد ظهرت العديد من تقنيات القراءة السريعة و التي تساعد في استخلاص المفيد من الكتب في فترة و جوزة مع استيعاب جيد .
    مما يحسب للكتاب صغر الحجم حيث يعتبر ذلك عاملا مشجعا على القراءة و ان كنت اعتقد ان طريقة طباعة الكتاب لم تكن جذابة
    أيضاً من سلبيات الكتاب عدم إشارته الى فعالية أندية القراءة و القراءة الجماعية .
    عموما استراتيجيات القراءة المذكورة في الكتاب جيدة
    تقييمي للكتاب ٢ من ٥

  2. كما عادة الدكتور عبد الكريم بكار فهو يتحفنا بإسلوبه السلس وعباراته المنمقة للوصول إلى فهم واضح للمعاني التي يذكرها في كتبه …
    الكتاب في مجمله جيد جدا وهو بوابة ممتازة لمن يريد فتح أبواب أكبر في الناحية المعرفية .. ويهيء القارئ المبتدء لتحسين نوعية قراءته وكميتها.
    أكثر ما عاب الكتاب بعض التشتيت كما أن الكتاب كان بالإمكان طباعته بشكل أفضل لكنه رغم ذلك يتميز بصغر الحجم.
    تقيمي للكتاب ٤ من ٥

  3. احمد الذبياني قال:

    تحية طيبة للجميع
    كانت ليلة جميلة قضيناها بين صفحات بكار , بين عدة من المحاور كان يقدح زنادها المتألق جميل ,
    من خلال قراءتي شعرت أن هناك الكثير من التوجيه المركز من الكم الهائل من التفريعات تحت وطأة القراءة وجوانبها ,وهذا بلا شك يدل على توسع مدى الادراك والمعرفة لدى المؤلف , ولا أريد أن أخوض التفاصيل وأجزاءها ولكنني رأيت خلاصة ظننت أنها بيت القصيد كما يقال ,والخلاصة تقول في ص123 أن هناك دوافع يجب أن نركز عليها وهي :
    1- ممارسة القراءة
    2- تحسين فعل القراءة
    3- استثمار نتاج القراءة على أكمل وجه .
    وهذا ما أشار إليه المؤلف ويقصده ..
    تقييمي للكتاب = 4 من 5 وذلك لكثرة التفريعات التي ربما تُفقد القارئ بعض من المتابعة ..
    ما شحذ الهامي هي تلك العبارة , (القاعدة البحثية العامة :”إن كنت ناقلا فالصحة , وإن كنت مدعيا فالدليل ”
    ودمتم كي تدوم الأفكار ..

اترك ردا

*

*

ملاحظة:المؤشر بـ(*) مطلوب،،، البريد لن يتم نشره