الخميس 2 مايو 2024
5

الفوز

بواسطة في كتب خاصة بالنادي

بسم الله الرحمن الرحيم

————————–

اسم الكتاب: الفوز.

المؤلف: جاك ويلش.

————————–

نوقش في يوم الاثنين 24 رجب 1431هـ الموافق 5 يوليو 2010م

في هافانا كافيه.

————————–

الحضور: جميل المطرفي، طلال المطرفي، عاطف قبوري، عبد الله الشهراني، عبد الله العباسي ومحمد الحارثي.

قاد الحوار: جميل المطرفي.

————————–

محاور النقاش:

  1. ماهي معوقات تطبيق مايدعو إليه كتاب الفوز؟.
  2. ما الذي يمتاز به علم الإدارة التطبيقي عن النظري؟.
  3. ماهي أفكار ومبادئ الكتاب التي تتعارض مع قيمك الشخصية؟.

=======================================

Tweet about this on TwitterShare on FacebookShare on Google+Share on TumblrEmail this to someone

5 تعليق على “الفوز”

  1. جميل المطرفي قال:

    كانت عبارة الملياردير ” وارن بوفيت ” التي تصدرت غلاف الكتاب محفزا غير اعتيادي لقراءة كتاب يتحدث عن الادارة حيث ان هذا النوع من الكتب لا تنفع قرائته الا اذا كانت لديك النية لتغيير كل ما تفعله في عملك اليومي و ان تكون قيمتك المهنية ليست في منصبك الاداري او الدرجة التي تعمل عليها بل في امكانيتك في قيادتك للتغيير و ربح احترام الجميع .
    =================================================
    اذا كنت ساتحدث عن المعوقات فالحديث سيطول و لكن من ابرز المعوقات هو عدم وجود سوق تنافسية متجددة تسعى لاستقطاب الكفاءات المتميزة و اتاحة الفرصة لمنخفضي الاداء في تجربة فرصتهم في مكان اخر ربما يجدون انفسهم فيه .=================================================
    لا اعتقد بان الادارة علم نظري بل هي نتاج خبرات تراكمية عملية تعززها النتائج و الارقام تقاس احصائيا بحياد وبدون تزيف .
    ================================================
    هناك الكثير من الدروس المستفادة , حيث شدتني مقولة بسيطة للمؤلف جاك ويلش ” يجب ان يعرف مرؤسيك مدى رضاك عنه عندما تقابله ” و هذا يتطلب جهدا كبيرا حيث يستلزم معرفة الاهداف الموضوعة و مدى انجازه و كيف يصحح القصور .
    ================================================
    هناك نقطة واحدة ربما تتعارض مع احد مبادئ و هي وضع الاستراتيجية حيث اجد التركيز على المنافسين و اخر ما توصلوا اليه و محاولة التفوق عليهم حيث لا يوجد اتقان حيث قال رسول الله ” ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه ” و لكن هذه احدى عيوب الفكر الرأسمالي

  2. شكرا أخي جميل على الطرح المختصر فقد استفدت منه رغم انني لم أحضر الإجتماع ولم أقرأ الكتاب لكن كلماتك عنه ستجعلني أفعل هذا قريبا

  3. جميل المطرفي قال:

    الله يعطيك العافية يابو محمد الكتاب فعلا مميز و موجه بالخصوص لاصحاب الطموح و قادة فكر التغيير من أمثالك

  4. Abdullah قال:

    في البداية أقدم شكري وتقديري للدكتور زياد ابو زنادة الذي نصحني شخصياً بقراءة هذا الكتاب القيم
    حقيقة وجدت في الكتاب أجوبة للعديد من الأسئلة الإدارية التي كنت أبحث عنها.
    المحور الأول
    ماهي معوقات تطبيق مايدعو إليه كتاب الفوز؟
    أعتقد أن أهمها هو الإدارات العليا لأغلب الدوائر الرسمية والشركات الأهلية ويعود السبب لعدم تأهيلهم بالشكل المطلوب إضافة إلى النظام البيروقراطي والمقعد لتلك الدوائر والشركات فلا تستطيع أن تفصل موظف كسول ولا تستطيع ان ترقي موظفاً مجتهد فالكل في الدائرة او الشركة سواء
    المحور الثاني
    ما الذي يمتاز به علم الإدارة التطبيقي عن النظري؟
    الميزة الرئيسية هي انه علم قابل للتنفيذ ومنطقي لدرجة كبيرة
    أذكر مثالاً واحدا فقط
    تقول الدراسات النظرية يتم رسم الخطط الإستراتيجية من قبل مجلس الإدارة او من قبل الإدارات العليا
    أما الدراسات او العلم التطبيقي هو ما قاله السيد جاك بوجوب مشاركة جميع موظفي الشركة في عملية وضع الخطط الإستراتيجية
    والنتيجة إهتمام جماعي لإنجاح تللك الخطط
    المحور الثالث
    ماهي أفكار ومبادئ الكتاب التي تتعارض مع قيمك الشخصية؟
    بالنسبة لي فلا أجد ما يعارض قيمي بل يدعمها و يسير معها في إتجاه واحد
    لكن ولكي أكون دقيقاً ربما يسيطر على الكتاب في كل أركانه وأفكاره النظام الرأسمالي البحت
    وبالنسبة لي لا أجد في هذا النظام كل ما هو صحيح بل له من الثغرات الإجتماعية والوطنية والدعوة للتصنيف.

اترك ردا

*

*

ملاحظة:المؤشر بـ(*) مطلوب،،، البريد لن يتم نشره