الأربعاء 1 مايو 2024
2

تاريخ فلسطين المصور

بواسطة في كتب خاصة بالنادي

بسم الله الرحمن الرحيم

————————–

اسم الكتاب: تاريخ فلسطين المصور.

المؤلف: الدكتور: طارق السويدان.

————————–

نوقش يوم الاثنين 28 شعبان 1431هـ الموافق 9 أغسطس 2010م

في هافانا كافيه.

————————–

الحضور: أحمد الذبياني، جميل المطرفي، طلال المطرفي، عاطف قبوري، عبد الله الشهراني، عبد الله العباسي, محمد الحارثي وهاشم عزب.

قاد الحوار: عبد الله العباسي.

————————–

محاور النقاش:

  1. من هم المعنيين (المهتمين) بقضية فلسطين ومن الاحق بالقدس.
  2. وجهة نظرك للاسباب الحقيقية لمعركتنا مع اليهود.
  3. واجبنا تجاه قضية فلسطين.

=======================================

Tweet about this on TwitterShare on FacebookShare on Google+Share on TumblrEmail this to someone

2 تعليق على “تاريخ فلسطين المصور”

  1. جميل المطرفي قال:

    بلا شك تعتبر قضية فلسطين موضوعا متشعبا فالقدس هي قضية جميع المسلمين بغض النظر عن من سكنها اولا فالاية الكريمة تقول ” ان الارض لله يورثها من يشاء من عباده” و هناك شرط للخلافة في الارض يقول المولى عز و جل ” وعد الله الذين امنوا منكم و عملوا الصالحات ليستخلفنهم في الارض كما استخلف الذين من قبلهم و ليمكنن لهم ديتهم الذي ارتضى لهم و ليبدلنهم من بعد خوفهم امنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا و من كفر بعد ذلك فاولئك هم الفاسقون “.
    ===========================================
    و لا عجب في ان العدواة القائمة اليوم بين اليهود و المسلمين تعود الى استعلاء و استكبار اليهود فثابت بالقران قولهم ” ليس علينا في الاميين حرج ” و الغدر ديدنهم و لا اعتقد بالتفاوض معهم فهم مغتصبون و نحن في حالة حرب معهم بخلاف ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم مع جاره اليهودي فلم تكن هناك حالة حرب كما هي حال القدس اليوم .
    ==========================================
    اما مستقبل القضية فيجب تحقيق العدالة الاجتماعية اولا و كذلك شروط الخلافة في الارض للنهوض بالامة و توحيد رايتها كما يجب تذكير الاجيال لكي تبقى القضية حية في ضمائرهم حتى يقيض الله من ينصر الامة .

  2. عبدالله العباسي قال:

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله وكفى، والسلام على رسله الذين اصطفى، وعلى خاتمهم المجتبى، سيدنا محمد وآله وصحبه أئمة الهدى، ومصابيح الدجى، ومن بهم اقتدى فاهتدى…. أما بعد
    اليوم نتحدث عن قضية في غاية الأهمية والخطورة علينا نحن العرب والمسلمين.
    فالقدس في مهب الريح، في مواجهة الخطر الداهم، الخطر الصهيوني الذي بيت أمره، وحدد هدفه، وأحكم خطته، لابتلاع القدس ، وسلخها من جلدها العربي والإسلامي، وقد أعلن قراره ولم يخفه، وتحدى وتصدى وتعدى، ولم يجد من أمة الإسلام –على امتدادها واتساعها- من يصده ويرده
    إننا في هذه اليوم نريد أن ننبه الغافلين، أن نوقظ النائمين، أن نذكر الناسين، أن نشجع الخائفين، أن نثبت المترددين، أن نكشف الخائنين، أن نشد على أيدي المجاهدين، الذين رفضوا الاستسلام، وتحرروا من الوهن، وصمموا على أن يعيشوا أعزاء، أو يموتوا شهداء.
    إن القدس ليست للفلسطينيين وحدهم، وإن كانوا أولى الناس بها، وليست للعرب وحدهم، وإن كانوا أحق الأمة بالدفاع عنها، وإنما هي لكل مسلم أيًا كان موقعه في مشرق الأرض أو مغربها، في شمالها أو جنوبها، حاكما كان أو محكوما، متعلما أو أميا، غنيا أو فقيرا، رجلا أو امرأة .
    فيا أمة الإسلام ، فقد جد الجد، ودقت ساعة الخطر، القدس، القدس ، الأقصى ، الأقصى.
    {وقل: اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون، وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون}

    1- مقدمة عن الكتاب
    * من خلال ما يقارب 83 كتاب باللغة العربية و19 كتاب باللغة الانجليزية صور لنا الدكتور طارق السويدان تاريخ فلسطين من البداية إلى الوقت الراهن.
    * مع تسلسل مؤرخ ومنسق والإمكانية للرجوع لاى عصر أو دولة أو تاريخ لفلسطين والقدس بصورة يسيرة
    * بالإضافة إلى ذكر الدكتور لتصوره المستقبلي للقدس وفلسطين.

    2- المحور الأول: المهتمين بقضية فلسطين ومن الأحق بالقدس
    المهتمين بقضية فلسطين أو القدس هم الثلاثة الأديان الرئيسية ( الإسلام – اليهود – المسيح )
    من الأحق بالقدس : تتميز القدس عن باقي المدن المقدسة بان لديها مقدسات تخص الثلاثة الأديان المذكورة وان كل منها يدعي الأحقية بالقدس وأنا أميل إلى التيار الإسلامي في الرائ وهو : لو قلنا من ناحية دينيه فإنا الإسلام يجب ما قبله ويلغي الأديان السماوية السابقة . ولو قلنا من ناحية الوطن فاثبت الكتاب أن العرب الكنعانيين أول من استوطن في فلسطين .
    3- المحور الثاني : السبب الحقيقي لمعركتنا مع اليهود
    والواقع أن المعركة بدأت بيننا وبين اليهود، بسبب واحد لا شريك له، وهو: أنهم اغتصبوا أرضنا ـ أرض الإسلام، أرض فلسطين ـ وشردوا أهلنا، أهل الدار الأصليين، وفرضوا وجودهم الدخيل بالحديد والنار، والعنف والدم . . وستظل المعركة قائمة بيننا وبينهم ما دامت الأسباب قائمة، وسيظل الصلح مرفوضًا إذا كان مبنيًا على الاعتراف بأن لهم حقًا فيما اغتصبوه من الأرض، إذ لا يملك أحد أن يتنازل عن الأرض الإسلامية، إنما يمكن إقامة هدنة بيننا وبين إسرائيل، لفترة من الزمن، تقصر أو تطول، يكف فيها الطرفان عن الحرب، ويسود فيها الأمن، وتتبادل بعض العلاقات مع بعض.

    4- المحور الثالث : واجبنا تجاه قضية فلسطين.
    أولا معرفة أبعاد القضية والتعمق فيها والتوعية للآخرين , مقاطعة المنتجات الاسرائيليه والمنتجات الدول الداعمة للصهانيه
    – الحقيقة بأنني صدمت من خلال هذا الكتاب بالتخطيط الصهيوني البعيد المدى للسيطرة على العالم والتحكم بقرارات كبار الدول في أوربا وأمريكا والسيطرة على الدين المسيحي بالحركة البروتوستانتيه

اترك ردا

*

*

ملاحظة:المؤشر بـ(*) مطلوب،،، البريد لن يتم نشره