7 تعليق على “السبب الرئيسي لكارثة جدة”

1. هاشم عزب قال:

   3 يناير, 2011 الساعة 12:29 ص

   مقولة رائعة جداً وليتنا نحاسب انفسنا بمصداقية وتجرد كما حاسبت نفسك

   رد
2. عادل البنقالي قال:

   3 يناير, 2011 الساعة 1:27 ص

   نعم أخي الفاضل سراج إني أتفق معك في الرأي وأقول للأسف أنه نحن من يحدد صلاح وهلاك بلدنا، ويحضرني في الذاكرة ما يقوله لي دايما أبو زوجتي ( رضا علاف ) أن الخاين بهذا البلد هو ابن البلد.. نعم فوالله لا يوجد خاين لهذا البلد الا ابن البلد…
   ومن هذه الخيانات أن تدفع الآلاف من الريالات وتتكبد عناء المراجعات والمطارادات لمكاتب الإستقدام لتحظى بشغالة تساعد بها أهل بيتك ونعينهم في قضاء حوائجهم ولكن لا يمضي أكثر من الشهرين أو الثلاثة وتجد تلك الخادمة هربت من بيتك لتسكن بيتا آخر من أبناء جلدتك دون أن يتحمل كل ذلك العناء أليس هذا فساداً .. فلو كل منا أغلق بابه تجاه هذه المخالفات النظامية لما حصل من هذه القصص…
   أو تجد بعض العمالة الغير نظاميين يحتال على هذا ويبع المخدرات على أبنائنا ويسرق من أموالنا ويغتصب نسائنا ويمارس الرذيلة بأعراضنا لإغراء أبنائنا وبعد كل هذا الضلال والفساد نجعل له مسكنا يستأجره في بيوتنا فقط لأنه يدفع الزيادة في الإيجار أكثر من غيره…. ومن أجل كسب ذلك المال ندفع الثمن بأبنائنا وبناتنا وأعراضنا … فلو كل من أقفل بابه عنهم لما عوقبنا بتلك الكوارث والنكبات لكن الله المستعان…
   صدقت يا عمي ” الخائن في هذا البلد هو ابن البلد”… وآسف على للاطالة…

   رد
3. ماجد مليباري قال:

   3 يناير, 2011 الساعة 5:38 ص

   أوافقك الرأي أخي سراج الى ما ذهبت اليه في المقال فلقد أصبت الحقيقة بذاتها ,,, و يمكن اختصارها في جملة واحدة (ثقافة مجتمع),, فالشخص المهمل في أداء وظيفته هو نفس الشخص الذي لا يهتم باتباع أنظمة المرور و لا يحترم الانتظار في الاماكن العامة و يحتضن العمالة الغير نظامية و و و

   الحل الامثل لذلك هو اصلاح الذات أولا و أخيرا

   رد
4. هدى القاسمي قال:

   3 يناير, 2011 الساعة 2:12 م

   فعلا إن علينا أن نبدأ بأنفسنا فندع الإزدواجية ونحاول التخلص مما لدينا من فساد قبل أن نرمي التهم جزافا على غيرنا؛ لوفعل كل واحد منا ذلك لما وجدنا فسادا يحتاج إلى محاربة بإذن الله.

   رد
5. ghdada -enani قال:

   6 يناير, 2011 الساعة 7:38 م

   اسمحولي بمداخلة قاسيه قليلا من حدوث الكارثه الاولي التي حدثت في العام الماضي وحدوثها مره ثانيه قي هذا العام مع خسائر اقل ونحن نتحدث نتحدث ونثرثر ونلقي اللوم علي فلان وعلان وعلي المجتمع وعلي الفساد المنتشر وعلي كل ثائر علي المجتمع الفاسد ولكن لماذا لم نسأل انفسنا السنا نحن من افراد هذا المجتمع اللي كل الذين يتكلمون منذ عام في نفس الموضوع ماذا فعلت انت وانت وانت نلقي اللوم علي المجتمع من هم المجتمع هم انا وانت وانت وانت لتغير المجتمع ماذا فعلت ادري ان كثير منكم قام بالمشاركه في تقديم المساعدة والمشاركه في خدمة المجتمع من فتيات وشباب وكلنا علي علم ماذا صحب هذا المشاركه من طريق جديد للتعارف اريد ان اعرف ماذا نستفيد من الكلام وعرض الاراء اين الفعل من اين يبدا التغير الجذري اين الحلول .

   رد
6. أحمد الذبياني قال:

   8 يناير, 2011 الساعة 10:25 م

   السلام عليكم ..
   صباحك وردة دمشقية تحيك وتقول لك ليتني واحدة من مجموعة الأزهار في داخلك ..

   بدأت حديثك بتعريجات الذاكرة , تلك الذكريات التي أخذتك إلى ذلك المكان البعيد إلى هنا يوم أمس , ومن ثم شرعت في دهاليز الربط والسبك بين قضية كبرى وشخصنتها بكل فرد من أفراد المجتمع, عارضا نفسك فيها وأنك المتهم وكم هو جلد الذات يدمي وكم نحن نكره حرارة نقداته , المشكلة يا عزيزي معقدة , بل إنها بالغة التعقيد , من أي مكان تريدنا أن نتحدث ؟ أمن ذواتنا تلك التي قالت للكارثة والموت حيهلا , أم من ثغرة النظام التي لا تملى ؟ في الحقية كل واحد متهم وكلنا ندفع الثمن غاليا من صغيرنا إلى كبيرنا , بشكل أو بآخر , كنت أطرح على نفسي سؤال ضخم , حير كثير من الأدباء والفلاسفة , هل لدينا مشكلة في العقل العربي ؟
   ياعزيزي :
   إن عقولنا تهرب من شيء فيه تفكير فكيف نصنع أنفسنا ونحن نحارب أداة تطورها ..؟!
   إن الأية صريحة جدا والقاعدة متينة جدا :
   “إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ”
   فمتى ما تحققت هذه المعادلة كنا أمة تستحق الذكر .
   دمت ياصديقي ناضجا ..

   رد
7. عبدالله العباسي قال:

   11 يناير, 2011 الساعة 11:58 ص

   كلنا ذلك الرجل الفاسد
   الله يصلح الحال

   رد